المشاركات الشائعة

الجمعة، 19 أبريل 2013

تعلم من حبيبك صلى الله عليه وسلم معاملة الزوجه

هو يحبها ويصرح بأنها أحب خلق الله له:
روى البخاري عن عمرو بن العاص أن النبي -صلى الله عليه وسلم- بعثه على جيش ذات السلاسل فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك؟ قال: عائشة, فقلت: من الرجال؟ فقال: أبوها.........الحديث
هي تعد الأيام والليالي التي يغيب فيها عداً:
روى البخاري حينما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "ما أنا بداخل عليهن شهراً" من شدة موجدته عليهن حين عاتبه الله تعالى فلما مضت تسع وعشرون ليلة دخل على عائشة فبدأ بها فقالت له عائشة: يا رسول الله: إنك كنت قد أقسمت أن لا تدخل علينا شهراً وإنما أصبحت من تسع وعشرين ليلة أعدها عداً؟!! فقال: "الشهر تسع وعشرون ليلة".

الجيش يبحث مع النبي -صلى الله عليه وسلم- عن عقد عائشة الذي ضاع منها حتى ينفد ماؤهم في الطريق فتنزل آيات التيمم:
روى البخاري عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت:
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره، حتى إذا كنا بالبيداء، أو بدأت الجيش، انقطع عقد لي، فأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم على التماسه، وأقام الناس معه، وليسوا على ماء، فأتى الناس إلى أبي بكر الصديق، فقالو: ألا ترى ما صنعت عائشة؟ أقامت برسول الله صلى الله عليه وسلم والناس، وليسوا على ماء، وليس معهم ماء، فجاء أبو بكر، ورسول الله صلى الله عليه وسلم واضع رأسه على فخذي قد نام، فقال: حبست رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس، وليسوا على ماء، وليس معهم ماء، فقالت عائشة: فعاتبني أبو بكر، وقال ما شاء الله أن يقول، وجعل يطعنني بيده في خاصرتي، فلا يمنعني من التحرك إلا مكان رسول الله صلى الله عليه وسلم على فخذي، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أصبح على غير ماء، فأنزل الله آية التيمم فتيموا، فقال أسيد بن الحضير: ما هي بأول بركتكم يا آل أبي بكر، قال: فبعثنا البعير الذي كنت عليه، فأصبنا العقد تحته.
هي عندما تغضب منه -صلى الله عليه وسلم- لا تهجر إلا اسمه وهو يقرأها ويحفظها:
جاء في الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إنى لأعلم إذا كنت عنى راضية، وإذا كنتِ على غَضْـبَـي". فقالت رضى اللَّه عنها: من أين تعرف ذلك؟ فقال : "أما إذا كنت عنى راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنتِ غضبى قلت: لا ورب إبراهيم". فأجابت: أجل، واللَّه يا رسول اللَّه، ما أهجر إلا اسمك"!!!

الناس يتحرون يوم عائشة للهدايا لعلمهم أنه من أسعد أيامه -صلى الله عليه وسلم-:
جاء في الصحيحين من حديث عائشة أن الناس كانوا يتحرون بهداياهم يوم عائشة يبتغون بها أو يبتغون بذلك مرضاة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
هي تمدح أناقة النبي -صلى الله عليه وسلم- في ملابسه:
أخرج أحمد في مسنده وأعله النسائي بالإرسال وصححه ابن حبان وصحح إسناده الأرناؤوط عن عائشة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لبس بردة سوداء فقالت عائشة: ما أحسنها عليك!! يشوب بياضك سوداها وسوادها بياضك"

لهوها و لعبها عند رسول الله صلى الله عليه و سلم )()*عن عائشةرضي الله عنها لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقوم على باب حجرتي و الحبشة يلعبون بالحراب في المسجد و انه ليسترني بردائه لكي انظر الى لعبهم ثم يقف من أجلي حتى أكون انا التي أنصرف فاقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو
و قال لها رسول الله صلى الله عليه و سلم حبك يا عائشة في قلبي كالعروة الوثقى

 

ليست هناك تعليقات: